عمرو محمد
قال المحامي الحقوقي نجاد البرعي إنه عرض عليه منصب مساعد وزير الداخلية بعد ثورة يناير مباشرة.
وأضاف في تدوينة له على حسابه الخاص بموقع التدوينات المصغرة، "منذ عام 2005 عرض علي مواقع مهمة في الحزب الوطني، وبعد 2011 عرض علي منصب مساعد لوزير الداخلية، بعد 30 يونيو في وزارة العدالة الانتقالية".
وتابع، "كان رأيي وردي أنا لا أصلح أنا مجرد داعية حقوق إنسان، أو هكذا أري نفسي،لا يصلح إلا للتبشير بها ومراقبة تطبيقها وفضح منتهكيها" .